Radio

 [Programoversigt]  [Nyheder]  [Udsendelse]  [Kort]  [Kontakt]  [Frekvenser]  [Profil]

Radio Live

ON AIR

Hver weekend

                             

فاكهة الغريب فروت قد تعالج مرض السكري

 

 

 

أعلن باحثون أميركيون أن قشور فاكهة الليمون الهندي (غريب فروت) تحتوي على مركبات قد تكون مفيدة لعلاج مرضى السكري وحتى تجنب الإصابة بهذا الداء.

واكتشف الباحثون احتواء قشور هذه الفاكهة الحمضية على مركب اسمه "إيمولين"، وهو يعمل على تخفيض كمية الكاربوهيدرات التي يمتصها الجسم بعد تناول الطعام، والتقليل من كمية الغلوكوز الذي يصنعه الكبد، كما أنه يسرع من عملية التخلص من الغلوكوز الفائض في مجرى الدم.

وقال الباحث جوزف أهرينز الذي شارك في الدراسة إن "هذا المركب يحاكي نشاط الإنسولين"، مشيرا إلى أن الجرذان التي قدمت إليها أطعمة بداخلها هذه المادة تراجعت لديها كمية الغلوكوز بنسبة 27%.

وأعلن الباحثون عن نيتهم استخراج المركب من قشور الليمون الهندي، ثم تصفيته وتنقيته من أجل الحصول على مادة لا طعم لها تعمل كعازل للسكر عند إضافتها إلى الطعام.

وقالوا إن الدواء الذي سيستخرج من مركب الإيمولين قد يكون متوفرا في الأسواق في عامين إذا حصلوا على موافقة إدارة الأغذية والأدوية الأميركية على ذلك.

وذكر تلفزيون "دبليو ك أم جي" الأميركي أن الباحثين اكتشفوا المركب في قشور الفاكهة الحمضية أثناء التجارب التي كانوا يجرونها للحصول على دواء لخفض الوزن.

 

مرضى السكري ليس عليهم الامتناع عن تناول السكر

 

 

أكد المعهد الاتحادي لتقييم المخاطر في ألمانيا -وهو مؤسسة تعنى بالصحة العامة- أنه لم يعد ضروريا منع مرضى السكري بشكل صارم من تناول كميات معينة من السكر.

ونصح المعهد هؤلاء المرضى بالالتزام بالتوصيات الغذائية العامة وتناول الفاكهة والخضراوات بشكل يومي، مشيرا إلى أنه لا ضرورة لاستخدام بدائل للسكر في المواد الغذائية الخاصة بهم.

وأوضح المعهد أن هذه التوصيات الجديدة ليست دعوة لمرضى السكري لأكل قالب حلوى دسم، ولكنها دعوة لاتباع نظام غذائي انتقائي شامل يتناسب مع مريض السكري شخصيا دون الالتزام بقواعد عامة لجميع مرضى السكري.

"
أوصى خبراء المعهد بألا تخلو الوجبات اليومية لمرضى السكري من الفاكهة والخضراوات والسلطات والبقوليات والمنتجات الغذائية التي
تحتوي على حبوب كاملة

وبرر المعهد آراءه بأن مرض السكري ليس مرض سكر بحت، لأنه يتزامن مع خلل في عملية التمثيل الغذائي للبروتين والدهون.

وأوصى خبراء المعهد بألا تخلو الوجبات اليومية لمرضى السكري من الفاكهة والخضراوات والسلطات والبقوليات والمنتجات الغذائية التي تحتوي على حبوب كاملة.

كما نصحوا مرضى السكري بالاستمرار في تجنب الأنواع الشديدة الدسم من السجق والجبن وتجنب تناول الشكولاته والفطائر ورقائق البطاطس واستبدال منتجات الألبان الدسمة بمنتجات منزوعة الدسم، واستخدام الزيت بدلا من الزبدة في الطهي وعدم أكل أطعمة تحتوي على سبةكبيرةمنالملح.

وقالت المتحدثة باسم المعهد أريانه جيرنت إن الحفاظ على نسبة طبيعية للدهون في الدم والإبقاء على مستوى طبيعي لضغط الدم من أهم أهداف معالجة مرضى السكري، إلى جانب المحافظة على النسبة الطبيعية للسكر في الدم وعلى وزن طبيعي للجسم.

ويوصي المعهد بتناول الأغذية الغنية بالألياف والفيتامينات لتحقيق هذه الأهداف، وتذكر بياناته أن نحو نصف مرضى السكري ما زالوا يلجؤون إلى أغذية خاصة ضمن نظام غذائي خاص.

فيتامين D يقلل الإصابة بمرض السكر

 

 

 

قال خبراء صحيون بريطانيون إن تناول الأطفال جرعات إضافية من فيتامين "D" يمكن أن يخفض بشكل كبير خطر إصابتهم بمرض السكري من النوع الأول عند البلوغ.

وأضاف هؤلاء أن الأطفال الذين يتناولون هذا الفيتامين ينخفض لديهم احتمال الإصابة بالمرض بنسبة 80% مقارنة بنظرائهم الذين لا يحصلون على هذه الجرعات.

وتوصل الخبراء الصحيون إلى هذه النتيجة بعد الاطلاع على نتائج 5 دراسات تتعلق بالتأثير الإيجابي لهذا الفيتامين على الصحة وبعد متابعة الحالة الصحية لأكثر من 12 طفلا ولدوا عام 1966 في فنلندا.

وقال هؤلاء إنه كلما كانت جرعة الفيتامين أكبر ومنتظمة انخفض معدل الإصابة بالمرض، مشيرين إلى أن هذه النسبة قد تنخفض إلى حوالي 80%.

كما أوصى هؤلاء بضرورة تعريض الأطفال للشمس لأن مفعولها لا يقل عن مفعول تناول جرعات هذا الفيتامين ووقايتهم من الإصابة بمرض السكر من النوع الأول.

من جانب آخر، وصف متحدث باسم جمعية السكري في بريطانيا نتيجة الدراسة بأنها مثيرة للاهتمام، لكنه قال "إننا لا ننصح الناس بتناول الفيتامين إلا إذا تبين أن لديهم نقصا في هذه المادة".

 

 

مرضى التهاب الكبد الفيروسي يفوقون المصابين بالإيدز

 

 

 

كشف "التحالف العالمي لالتهابات الكبد الفيروسية" أن مليون ونصف مليون شخص يتوفون سنويا بسبب التهابات الكبد الفيروسية.

 

وذكر التحالف على هامش الاجتماع السنوي لمنظمة الصحة العالمية في جنيف أن عدد المصابين بهذا المرض الذي يعد الأخطر على الصحة العامة في العالم يزيد على عدد مرضى الإيدز بعشرة أضعاف.

 

وأشارت هذه المنظمة غير الحكومية إلى أنه "رغم وجود 500 مليون إصابة بالتهابات الكبد الفيروسية بي أو سي في العالم -أي  شخص من كل 12 شخصا- فلا يوجد وعي كاف ولا إرادة سياسية كافية لمكافحة هذين المرضين".

 

وقال تشالز غور رئيس التحالف الذي يضم 200 من المنظمات غير الحكومية التي تعنى بمرضى الهيباتايتيس بي وسي "علينا أن نولي هذين المرضين الاهتمام نفسه كما هي الحال مع الإيدز والسل والملاريا".

 

وبدوره لاحظ رئيس مؤسسة كالينغا لأمراض الجهاز الهضمي البروفيسور شيفارام براساد سنغ، أنه "لا يوجد مركز أساسي يتولى تنسيق الإحصاءات المتعلقة بالتهاب الكبد الفيروسي".

 

 

1 2 3 4 5